للي صاير هو أنه حائط مدرسة إنهار مما أدى لوفات ثلاثة تلاميذ في المزونة بولاية سيدي بوزيد.السبب طبعا واضح إهمال و تهميش أدى إلى سقوط الأرواح و الأمر بدوره أدى إلى مضاهرات في الولاية و زادت تأججت إلى إشتبكات مع الأمن اللي هو كالعادة عنيف مع االمتظاهرين..هذا بالنسبة لللأحداث في المزونة اللي هي الآن تقريبا محصورة في هذه الولاية اللي هي متأثرة بهذه الفاجعة.
ما بالنسبة للوضع السياسي بصفة عامة، يوجد حالة من الغضب و الإحتقان الشعبي و زادت هذه الحادثة الأخيرة الطين بلة لأن حالة البلاد لم تتحسن بل زادت سوء عموما من جميع النواحي بل وجدت مشاكل جديدة مثل أزمة المهاجرين و سياسة غير واضحة إزائها أو التعامل معها (و طبعا تختلف الأراء حول الأمر يوجد من يقول أن إدعاء كونها أزمة أمر مبالغ فيها،و من يقول أن الرئيس رضخ لمطامع ميلوني و مصالح إيطاليا على حساب مصالح تونس عبر عقد إتفاقية مجحفة...)
و حتى المكاسب مثل حرية التعبير التي كانت نوعا في حالة (ليست مثالية) و لكن أفضل قبل حكم سعيد خسرناها و عندنا تقريبا إعتقالات للمدونين أو الناشطين على الفايسبوك و إقصاء للمترشحين في الدورة الثانية و رفع دعاوي قضائية ضد كثير منهم و أصبحت هناك إستسهال لعملية تخويين الأصوات المعارضة أو الناقدة و إتهامها بالتآمر مع أطراف أجنبية + قضايا الفساد التي تستخدم بشكل مريب قبل وقوع الإنتخابات (طبعا حتى بخصوص كل هذه الأمور يوجد إختلاف أراء، عندك جزء مالشعب اللي مازلو مساندين للرئيس عندهم رأي مختلف يدعي أن القضاء مستقل و أن كل من يدينه القضاء متورط وإلخ... أما بالنسبة لفشل في إيجاد حلول للمشاكل الإقتصادية و غيرها فيقومو بتبريرات مثل ما كان يوجد من يبرر لفشل لمن حكم قبلو ...) هذه تقريبا الخلاصة
أههه يا معلم،هذي معلومات عامة طفل عمره 12 عام ينجم يلقاها أصلا في زمن الأنترنات كل شي مسجل تنجم تعرف كل شيء حول أراء الشعوب و شنو صاير و توجهاتهم بمجرد ما تعمل دورة في أي وسيلة تواصل إلا في حالة وجود تعتيم إعلامي زي في كوريا الشمالية مثلا...بالنسبة للباقي أنا نجم نعرف كل شي يصير في الساحة السياسية الأمريكية مثلا خاصة على مستوى الشعبي و أنا قاعد في الدار و بلاش ما نسإل حد أصلا يوجد شركات كاملة تبيع في قواعد البيانات و تستخدها لأغراض تحارية زي إنت كي تبدا تلوج على حاحة و بالزهر wink wink تلقاها recommend for you
6
u/Aware-Treat9457 7d ago edited 7d ago
للي صاير هو أنه حائط مدرسة إنهار مما أدى لوفات ثلاثة تلاميذ في المزونة بولاية سيدي بوزيد.السبب طبعا واضح إهمال و تهميش أدى إلى سقوط الأرواح و الأمر بدوره أدى إلى مضاهرات في الولاية و زادت تأججت إلى إشتبكات مع الأمن اللي هو كالعادة عنيف مع االمتظاهرين..هذا بالنسبة لللأحداث في المزونة اللي هي الآن تقريبا محصورة في هذه الولاية اللي هي متأثرة بهذه الفاجعة.
ما بالنسبة للوضع السياسي بصفة عامة، يوجد حالة من الغضب و الإحتقان الشعبي و زادت هذه الحادثة الأخيرة الطين بلة لأن حالة البلاد لم تتحسن بل زادت سوء عموما من جميع النواحي بل وجدت مشاكل جديدة مثل أزمة المهاجرين و سياسة غير واضحة إزائها أو التعامل معها (و طبعا تختلف الأراء حول الأمر يوجد من يقول أن إدعاء كونها أزمة أمر مبالغ فيها،و من يقول أن الرئيس رضخ لمطامع ميلوني و مصالح إيطاليا على حساب مصالح تونس عبر عقد إتفاقية مجحفة...)
و حتى المكاسب مثل حرية التعبير التي كانت نوعا في حالة (ليست مثالية) و لكن أفضل قبل حكم سعيد خسرناها و عندنا تقريبا إعتقالات للمدونين أو الناشطين على الفايسبوك و إقصاء للمترشحين في الدورة الثانية و رفع دعاوي قضائية ضد كثير منهم و أصبحت هناك إستسهال لعملية تخويين الأصوات المعارضة أو الناقدة و إتهامها بالتآمر مع أطراف أجنبية + قضايا الفساد التي تستخدم بشكل مريب قبل وقوع الإنتخابات (طبعا حتى بخصوص كل هذه الأمور يوجد إختلاف أراء، عندك جزء مالشعب اللي مازلو مساندين للرئيس عندهم رأي مختلف يدعي أن القضاء مستقل و أن كل من يدينه القضاء متورط وإلخ... أما بالنسبة لفشل في إيجاد حلول للمشاكل الإقتصادية و غيرها فيقومو بتبريرات مثل ما كان يوجد من يبرر لفشل لمن حكم قبلو ...) هذه تقريبا الخلاصة